رواية لماذا أنت ؟
رواية لماذا أنت ؟
الكاتب أحمد حمدان
نبذة عن الرواية
تبدأ الرواية بها وهى تتحدث حديث داخلى تصف ما تشعر به وهى وسط تصوير مشهد بورنوجرافى فتتخيل كقارئ أن باقى احداث الرواية ستكون هكذا وما سيكون بين المشاهد مجرد تبريرات فارغة لتحسين صورة هذه المرأة أو تفسير سبب استسلامها بكلام فقد معناه من كثرة تكراره ، إلا أن سارة أعفتك كقارئ من اختلاق أعذار أو إضافة لعنات لها ولم تطلب شفقة أحد أو احترامه فقالت " لن أبرر شيئاً فأنا فى النهاية امرأة عربية والذنب سيقع علىّ وحدى " بعد أن أوضحت كل ما أدى بها إلى هذا وفى النهاية عممت الأمر على كل نساء العرب المرشحات أن يكونوا فى مثل موقفها فقالت " ما ذنب المرأة العربية الجميلة حين تغتصب إذا لم يكن فى العرب رجل واحد قادر على الدفاع عنها " فتظن كقارئ أنها مستسلمة لمصيرها ولن تتغير يوما لكنها تفاجئك وتجدها تتحول بما يتوافق مع الأحداث وأحيانا يكون تحولها سابقا أو معاكسا للمفترض أن يكون فتراها مرة هادئة فتطمئن لها ومرة مستعدة للقتل ومرة تقتل فعلا وتذكر الأمر بمنتهى الهدوء وكأنها قتلت قبل ذلك مئات المرات وببراعة جعلتها لم تنكشف ومرة مؤمنة بالله وتصلى حتى الصباح ليقبل توبتها .
للقراءة والتحميل اضغط هنا
الكاتب أحمد حمدان
نبذة عن الرواية
تبدأ الرواية بها وهى تتحدث حديث داخلى تصف ما تشعر به وهى وسط تصوير مشهد بورنوجرافى فتتخيل كقارئ أن باقى احداث الرواية ستكون هكذا وما سيكون بين المشاهد مجرد تبريرات فارغة لتحسين صورة هذه المرأة أو تفسير سبب استسلامها بكلام فقد معناه من كثرة تكراره ، إلا أن سارة أعفتك كقارئ من اختلاق أعذار أو إضافة لعنات لها ولم تطلب شفقة أحد أو احترامه فقالت " لن أبرر شيئاً فأنا فى النهاية امرأة عربية والذنب سيقع علىّ وحدى " بعد أن أوضحت كل ما أدى بها إلى هذا وفى النهاية عممت الأمر على كل نساء العرب المرشحات أن يكونوا فى مثل موقفها فقالت " ما ذنب المرأة العربية الجميلة حين تغتصب إذا لم يكن فى العرب رجل واحد قادر على الدفاع عنها " فتظن كقارئ أنها مستسلمة لمصيرها ولن تتغير يوما لكنها تفاجئك وتجدها تتحول بما يتوافق مع الأحداث وأحيانا يكون تحولها سابقا أو معاكسا للمفترض أن يكون فتراها مرة هادئة فتطمئن لها ومرة مستعدة للقتل ومرة تقتل فعلا وتذكر الأمر بمنتهى الهدوء وكأنها قتلت قبل ذلك مئات المرات وببراعة جعلتها لم تنكشف ومرة مؤمنة بالله وتصلى حتى الصباح ليقبل توبتها .
للقراءة والتحميل اضغط هنا
