و عند استحضار الموضوعيه وجدت انها لم تثر شهوه او تحض على محرم .. ثالثا ... ما ترسخ لدى من قناعه عن الكاتب انه متفرد فى اختياراته ... فلا انسى مشاهد من روايات سابقه لم ارها على الشاشه الفضيه و لم اقرأها من قبل ف روايات اخرى .. جاءت (ثلاث قبلات) متفرده فى موضوعها ...متغرده فى تناولها .. هذا الحوار بين البطل و ضميره لم اره فى روايات اخرى رغم اننى ادعى انى قارئ للكثير من الروايات ... كذلك الموضوع لم اره الا فى فيلم لرأفت الميهى بطولة محمود عبد العزيز و معالى زايد كان قريبا من الفكره .. اخيرا ... انا من قراء الاديب الغتورى الذين لا بستطيعون طرد فكرة انه يدخل ف كل روايه جزء من سيرته الذاتيه وان ابطال رواياته ينخلع عليهم شيئ من صفات و سمات المؤلف ... انا فخور على كل حال بكاتبى الاديب المبدع .. سعيد بقرأتى له .. اتمنى له دائما الخير و الانتشار و التوفيق ... و اعيش على امل ان ارى كتاباته اعمال فتيه خالده .. ومطبوعاته تجوب الدنيا